1. يطالب داود الله بالتدخل؛ لئلا تنقلب المبادئ بانتصار الشيطان، فيظن أنه أقوى من أولاد الله، وأنه استطاع أن يزعزهم ويبعدهم عن الله. فيطلب من الله أن يتدخل لما يلي:
أ - لمجد اسم الله.
ب - لينقذه من الهلاك.
ج - حتى يثبت الأبرار في البر ولا يتشككون.
د - ليخزى الأشرار فيتوبون.
2. كما تفرح السماء بخاطئ واحد يتوب، فالشياطين من ناحية أخرى تفرح بهلاك بار واحد ويهتفون؛ لذا يطالب داود الله بالتدخل السريع؛ لإيقاف فرح الأشرار بهلاك الصديق.