“من لا يرغب بأن يتّخذ مريم العذراء أماً له، لن يحظَ بالمسيح أخاً له !
لا تخف أبداً من أن تحبّ العذراء القديسة جداً جدًا.
فإنك لا يمكنك أن تحبّها كما أحبّها يسوع -العذراء وحدها تسلّمت
من الله وعد الانتصار على الشيطان.
هي تطلب نفوساً تتكرّس كليّاً لها، لتصبح بين يديها أسلحةً قويّةً
تستخدمها لهزم الشيطان ولنشر ملكوت الله”
-القديس ماكسيليمان كولبي- (معلّم وشهيد في الكنيسة)