|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله لا يمكن أن يكون مديونًا لأحد، فما يتنازل عنه الإنسان، سيعوّضه عنه في الحياة الحاضرة، فيكفي احتياجات أولاده، ثم يكافئهم بأعظم شيء وهو ملكوت السماوات. وهذه حقيقة واضحة نلاحظها، أن الذين يحبون الله ويتنازلون عن الماديات، يعطيهم نعمة في أعين الكل، ويكونون محبوبين من الكثيرين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن كان يقول هذا عن الحياة الحاضرة فهو مخطئ |
الفرح في الله أقوى من الحياة الحاضرة |
ما النفع من الحياة الحاضرة دون الأبدية؟ |
من الحياة الحاضرة رابحأ👌 |
الراعي يعرف احتياجات خرافه الحاضرة والمستقبلة |