لأجل كثرة ذنوب الأشرار، سيعاقبهم الله بأن يطوح بهم إلى الهاوية، أي العذاب الأبدي، فكل كلمة بطالة سيعطى عنها الإنسان حسابًا يوم الدين، فكم بالأكثر كل أفعاله الشريرة.
يؤكد هنا داود أن شرور الأشرار هي تمرد على الله، وليست مجرد إساءة إلى إنسان ضعيف مثل داود، وبالتالي ينتظر الأشرار عدل الله وعقابه.