|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
-يا إلهي، لقد أخطأت كثيرًا وأشعر بالذنب تجّاه نفسي وتجّاه مَن حولي. أشعر بالذنب لأنّي لم أفعل الصواب. هل مِن حلول؟ = يا عزيزي، أنا أحبّك وقد فديتك، فعندما تأتي عند الصليب ستعيش وتختبر المحبّة والرحمة! -هل سترحمني؟ =قد رحمتك، وسأظلّ أرحمك وأسندك إلى الأبد. حديث مع الله |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كما قلت رحمتك هي إلى الأبد مثل السماوات (مز 89: 2) |
لأن إلى الأبد رحمتك يا يسوع |
احمدك يا رب لأنك صالح وإلى الأبد رحمتك |
يارب انا متيقن انك صالح وإلى الأبد رحمتك |
يارب انا متيقن انك صالح وإلى الأبد رحمتك |