يمتد تدبير حكمة الله لخلاصنا الأبدي إلى ما قبل الخليقة، ويستمر عمله إلى الأبد [9].
ز. سلطان حكمة الله على كل الشعوب والأمم [6]، تحسب نفسها عاملة لحساب من يَقْبَلها ويتجاوب معها، فتحسبها مدينتها المحبوبة وهيكلها المقدس، نصيبها وميراثها، وهي نصيبه وميراثه [10-12]. إنها تطلب أن تستقر في الإنسان المؤمن، ويستقر هو فيها. تشكرك يا يسوع عن الحكمة التى أعلنت يها عن ذاتك الالهية أمام البشرية