العفن والدود يرثانه، ونفسه الطائشة تُستأصل [3].
v يُفهَم من الزنا جميع الشهوات الجسدية والحيوانية. فالكتاب المقدس يتحدث عن عبادة الأوثان كزنا، ويدعو الرسول بولس الطمع عبادة أوثان وبالتالي يكون زنا. إذن كل شهوة شريرة تُدعَى بحق زنًا، لأن الروح تفسد بتركها الشريعة السامية التي تحكمها، وتبيع شرفها بشهوة دنيئة لا تتناسب مع سمو الروح!