49فقالَ لَهُما: ((ولِمَ بَحثتُما عَنِّي؟
أَلم تَعلَما أَنَّه يَجِبُ عَليَّ أَن أَكونَ عِندَ أَبي ؟))
" أَلم تَعلَما " فتشير إلى إجابة يسوع التي تعبر عن دهشته.
هناك شيء ما عن يسوع كان مجهولا لدى أبويه،
فتعجب عن عدم معرفتهما. ومن الغريب أن أبويه لم يفهما مهنا كلامه
(لوقا 2: 50).