الأبوة عطية سماويِّة، كما جاء في تعليم بولس الرَّسول
"لِهذا أَجْثو على رُكبَتَيَّ لِلآب، فمِنه تَستَمِدُّ
كُلُّ أُسرَةٍ اسمَها في السَّمَاءِ والأَرْض" (أفسس 14:3-15).
ونجد هنا أن مريم اعتادت في مُخاطبتها يسوع
أن تُسمِّي يوسف أباه، لانَّ النَّاس لم يعلموا حينئذٍ أن الله أبوه.