|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
+ وقال العلامة أوريجانوس (185-245م): “لقد تسلمنا تقليداً… أن مريم ذهبت بعدما أنجبت المخلص، لتتعبد (فى الهيكل) ووقفت في الموضع المخصص للعذارى. حاول الذين يعرفون أنها أنجبت طفلاً طردها من الموضع، ولكن زكريا أجابهم أنها مستحقه الملكوت في موضع العذارى، إذ لا تزال عذراء”. وقال أيضاً “يليق أن لا ننسب لقب أولى العذارى بغير مريم”. + وقال القديس ميثوديوس (260-312م): وشاهدنا أشعياء يعلن بوضوح لكل الأرض تحت الشمس وقبل أن يأخذها الطلق ولدت… الخ” العذراء الأم كليه القداسة.. أنجبت ابنها… وحفظ طهاره والدته بغير فساد وبلا دنس”. + وقال القديس أثناسيوس الرسولى (296-373م): “لقد أخذ (الرب) جسداً إنسانياً حقيقياً من مريم الدائمه البتولية”. |
|