"فَسارا مَسيرَةَ يَومٍ" فتشير إلى مسافة ما يسيرها الإنسان في النَّهار (تكوين 31: 23 وخروج 3: 18).
أمَّا عبارة "يَبحَثانِ عَنهُ " فتشير إلى البحث عن يسوع لدى نزول القافِلة مساء واجتماع كل عائلة على جانب. وهذ البحث شبيه ببحث عروس نشيد الأناشيد" َنهَضُت وأَطوفُ في المَدينة في الشَّوارِعِ وفي السَّاحات أَلتَمِسُ مَن تُحِبّه نَفْسي إِنِّي التَمَستُه فما وَجَدتُه". هل أدركنا أن فقدان الله في حياتنا، هو فنُ التَّربية المُعتمد لدى الله الذي يوفِّر لنا أوقاتًا لكي ننمو، فنبدأ بالبحث عنه من جديد؟