|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنجيل (لو58:1 ) 📖✍️ وسمع جيرانها وأقرباؤها أن الرب عظم رحمته لها ففرحوا معها 📖✍️ 👑 عظم الرب الصنيع مع زكريا الكاهن وزوجته أليصابات وتحنن الله عليهما بإستجابه صلاتهما وأعطائهما إبن فى شيخوختهما ولذلك فإن إسم يوحنا معناه الله يتحنن 👰 الأم أليصابات فرحت بولادته لأنه أزال عنها عقوريتها التى كانت فى العهد القديم تعد عارا 👳 والأب زكريا الكاهن فرح بولادته لأن أمل صباه وزوجته قد تحقق ولأنه بعد ولادته إنفتح فمه وتكلم بعد البكم الذى أصيب به بسبب شكه 👪 الجيران فرحوا وهذه مشاركه وجدانيه لأبويه فى فرحهما بولادته 👪 الشعب فرحوا به وأحبوه وأعتبروه نبياً وقديسا رغم أنه كان يوبخهم ولكن أدركوا أن هذا التوبيخ لمنفعتهم 🌹 التأمل 🌹 🙋 تذكر عمل نعمة الله في حياتك ورحمته وأشكره اليوم . 🤷لأنه لا يوجد في حياتنا صدف ، الله له التوقيت المناسب ، فلا تستسلم للتقاليد المتوارثة طالما أن الله وعدك بشئ ، 🙋فتفرح بالرب ، ويفرح المؤمنون معك عندما يروا عمل الله يتم في حياتك ، 🙇تستطيع أن تتذكر أمور صنعها الله في حياتك ، فتفرح وتبتهج بها اليوم . 🧕تمتَّعت اليصابات بحنان الله ونعمته (يوحنا) في أحشائها وامتلأت بالروح القدس، 👪وهكذا يلزمنا نحن أيضًا أن نترجم ما نحمله من نِعم إلهيّة في أعماقنا إلى ثمر خارجي يُفرِّح السمائيِّين والأرضيِّين ♥️ ليتنا نكون سبب فرح لمن حولنا وليس سبب أحزان أو متاعب أو عثرات 🙏بركه القديس يوحنا المعمدان تكون معنا جميعا 🙏 |
|