|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مسرة الحكمة هي مخافة الرب، وتُسكر الناس بثمارها [14]. يرى القديس ويصا تلميذ الأنبا شنودة رئيس المتوحدين أن الحكمة تعمل لا في حياة الحكيم وحده بل وفي حياة من هم حوله، وعلى العكس الحماقة تُحَطِّم الإنسان ومن يتعامل معه. v "المرأة الحكيمة تبني بيتها، والحمقاء تهدمه بيدها" (أم 14: 1). هذا معناه أن المرأة الحكيمة تُشَجِّع جارتها في مخافة الله وبالحب الذي في قلبها نحو أختها وأخواتها. ومن جانب آخر المرأة الحمقاء تهدم بيديها بكلماتها المملوءة مرارة وكراهية واستخفافًا. كما هو مكتوب: "في فم الجاهل قضيب الاحتقار" (راجع أم 14: 3). القديس ويصا |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الإنسان القوى يتعامل مع الضيقات وهى خارجه |
هذه الوصية إن أشارت إلى محبتنا لله فإنها تُحَطِّم كل رذيلة |
ما أعظم نعمة الله التي تجعله لا يتعامل مع الإنسان حسب عمله |
الحماقة |
من الحماقة |