|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلمّا رآها الربُّ تحنَّن عليها، وقال لها: لا تبكي. ودنا ولمس النعش فوقف الحاملون. فقال: أيّها الشابُّ، لكَ أقولُ قُم. فاستوى الميْتُ وبدأ يتكلّم، فسلّمه إلى أُمّه. فأخذَ الجميعَ خوفٌ، ومجَّدوا الله قائلين: لقد قام فينا نبيٌّ عظيمٌ وافتقد الله شعبَه. مع "لا تبكي"، ما زال المسيح يريد أن يذكّر كل من يتألم بأن الألم هو طريق الأبطال. إنها الورشة التي تتم فيها صياغة الشخصيات القوية والقلوب الشجاعة، كما في نار "البوتقة" يتحرر الذهب من المعادن الأساسية وغيرها من المواد الغريبة ويصبح أكثر لمعاناً وقيمة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
كان في إمكان المسيح أن لا يتألم |
يسوع المسيح كان ينبغي أن يتألم |
من يتأمل علاقة المسيح بتلاميذه |
يسوع المسيح على الصليب يتألم |
صورة مقصوصة جديدة للسيد المسيح وهو يتأمل |