![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() ضعف الخاطئ في حد ذاته يُثِير عاطفة الله إن صحّ التعبير. "فلذلك يطيل الربّ أناته عليهم، ويفيض برحمته عليهم. إنه يرى ويَعْلَم نهايتهم أنها شريرة، لذلك يُقَدِّم لهم كفّارة كاملة. رحمة الإنسان هي لقريبه، أما رحمة الربّ فلكل ذي جسد. يُوَبِّخهم ويُدَرِّبهم ويُعَلِّمهم كراعٍ يردّ قطيعه إلى الحظيرة. إنه يرحم الذين يَقبْلَون تأديبه، والذين يبادرون إلى أحكامه" (18: 10-13). |
![]() |
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كل ما يفعله القديسون إنما يفعلونه أمام الله، أما الخاطئ فيهرب من وجه الله | Mary Naeem | أقوال الأباء وكلمة منفعة | 0 | 19 - 08 - 2022 06:32 PM |
الرّب ذاته يُظهر لهم نفسه أي يُعلن الرَّبّ ذاته | Mary Naeem | قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح | 0 | 08 - 07 - 2022 12:44 PM |
محبة الله لنا، محبة مملوءة عاطفة | Mary Naeem | كنوز البابا شنودة الثالث | 0 | 16 - 09 - 2021 12:20 PM |
كيف يدعو الإنجيل السيد المسيح وسيطاً بين الله والإنسان، وهو الله ذاته؟ | Mary Naeem | قسم الرب يسوع المسيح الراعى الصالح | 5 | 22 - 04 - 2017 11:29 AM |
كيف يدعو الإنجيل السيد المسيح وسيطًا بين الله والإنسان، وهو الله ذاته؟ | Mary Naeem | أسئلة فى اللاهوت | 0 | 30 - 06 - 2014 03:42 PM |