|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لِذَلِكَ أَنَا أَيْضاً أُدَرِّبُ نَفْسِي لِيَكُونَ لِي دَائِماً ضَمِيرٌ بِلاَ عَثْرَةٍ مِنْ نَحْوِ اللهِ وَالنَّاسِ.» (أعمال 16:24) في عالمنا هذا ومع طبيعة فاسدة كطبيعتنا، نواجه مشاكل أخلاقية تمتحن باستمرار التزامنا للمباديء المسيحية. الطالب مثلاً، يتعرّض لتجارب الغش في الإمتحانات. لو أعدنا جميع الشهادات التي حصل عليها حَمَلتُها بالغش وعدم الأمانة، فلا يكون يمكن للمدارس والكليّات احتوائهم. يحاول دافعو الضرائب أن يخفضوا من مدخولاتهم ويرفعوا من مصروفاتهم أو يخفوا كلياً وثائق تتعلّق بعملهم. هذه اللعبة في العمل، في السياسة وفي القانون تسمّى الرشوة . تستعمل الرشاوى لتضليل العدالة. تبادل الهدايا لتسهيل المعاملات. دفع العمولة يضمن استمرار العمل. دفعات جانبية لمفتّشين محليّين يطالبون غالباً بطلبات متطرّفة وغير معقولة. |
|