|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
❤️شراع سفينتنا التي نعبر بها بحر العالم .. مذود وصليب من خشب !! ❤️ليس لأن الخشب لا يُغرق، بل لأنه في مذود ولد يسوع وعلى صليبٍ من خشب مات فتم الخلاص؛ فصار لنا الصليب هو الشراع الذي يواجه رياح العمر في سفينة الحياة! ❤️هذه السفينة التي تُشبه المذود هي الكنيسة والربّان هو المسيح وشراعها الصليب، ومهما هاجت أمواج بحر العالم، واشتدت رياح التجارب والاضطهاد، فالربّان هو إله القيامة والحياة ورب السفينة والبشر. ❤️فطوبى لركاب هذه السفينة إن عمل كل واحد منهم أن يكون مجدافاً، يسمع صوت الربّان في إنجيله، ويعمل بثقة بحسب إرشاداته لكي تعبر العاصفة بسلام بقوة الإيمان. ❤️مع يسوع، في الكنيسة، لن نغرق، بل نصل إلى بر الأمان بسلام، لأنه إن كان الرب معنا فمن علينا؟ |
|