|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لتكن أحقاؤكم مُمنطقة وسُرجكم موقدة. وأنتم مثل أُناس ينتظرون سيدهم .. ( لو 12: 35 ، 36) لا شك أن الوعد المُفرح بمجيء الرب يشدد ويحفظ نفس المؤمن خلال تجارب وامتحانات الطريق. على أن هذا الوعد يكلم الضمير كما والقلب أيضًا. وفي مناسبات كثيرة نرى أنه يحسن بنا أن نسأل كل واحد منا نفسه قائلاً: ”تُرى هل أنتظر حقيقةً ابن الله من السماء؟ وهل أنا أعيش كل يوم كمَن ينتظر سيده؟“. يقول الرب: «لتكن أحقاؤكم ممنطقة وسُرجكم موقدة. وأنتم مثل أُناس ينتظرون سيدهم». كانت العادة قديمًا أن يمنطق الإنسان نفسه استعدادًا للعمل. وهنا في لوقا12 نسمع الرب يقدِّم تحريضات كثيرة من حيث ما يليق بتلاميذه نحو سيدهم الذي كان يكلمهم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أن المؤمن يسيج أذنيه من سموم الهراطقة |
هنا لنا الوعد العجيب من الرب |
المؤمن الثابت فيتسري حياة الله في المؤمن فيشبَع ويُشبِِع الرب |
ولكن كيف يكون هذا ولك هذا الوعد من الرب.. |
الوعد المطمئن من الرب يسوع |