|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
... كَانَتْ كَلِمَةُ الرَّبِّ عَنْ يَدِ حَجَّي النَّبِيِّ إِلَى زَرُبَّابِلَ بْنِ شَأَلْتِئيِلَ وَإلِي يَهُوذَا ... ( حجي 1: 1 ) في الخدمة بالنعمة نُقدِّم التشجيع والتدعيم مُتمثلين بالرب الذي “قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة خامدة لا يُطفئ”. نراه مع تلميذي عمواس يقول لهما: «أيها الغبيان والبطيئا القلوب في الايمان بجميع ما تكلَّم به الأنبياء» ( لو 24: 25 ). لكن في الوقت نفسه شجعهم وأنعشهم للدرجة التي لم يتحمَّلوا أن يمكثوا في عمواس تلك الليلة، ورجعوا إلي أورشليم ليشاركوا الآخرين بكلام الرب وتشجيعه لهم. |
|