|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ اللهِ ( كولوسي 3: 1 ) فهل المطلَب الأسمى وعر المسلَك علينا؟ لن يكون كذلك حينما ندرك أن الرب المبارك نفسه هو مركز “ما فوق”؛ فهو الذي أتى من فوق، وهو فوق الجميع. ونحن على الطريق سعيًا وراءه، نطلب المدينة التي لها الأساسات التي صانعها وبارئها الله. ولكن ما قيمة سوقها الذهبية، وأبوابها اللؤلؤية، وأسوارها البلورية، بالانفصال عن مجد الرب الإله القدير والخروف الذي هو الآن وإلى الأبد في وسط “ما فوق”؟ كيفَ وأنتَ النَّصيبْ يُشبِعُنِـي سِواكْ فأنتَ تكفي حياتي لا يَكفيني إلاّكْ |
|