|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أصعب حاجة بتعدي عليّ في علاقتي مع ربنا هي "أوقات الانتظار" لما أكون واخد وعد منه وكل كلامه ليّ انتظر انتظر.. ولما الوقت كان بيطوّل كنت بازهق وأفقد الأمل وأوقات تاني كنت باعمل أخطر حاجة إني أحاول بنفسي أحقق الوعد وكأني باساعد ربنا مثلًا لأنه مش قادر يحققلي الوعد وأبقى زي إبراهيم لما ماقدرش يستنى اسحق واتصرف من دماغه.. لكن أوقات أكتر كنت باستناه وأقعد قدامه وأفضل مركز عليه هو واطالبه بالوعد وأقوله "وَٱلْآنَ، مَاذَا ٱنْتَظَرْتُ يَا رَبُّ؟ رَجَائِي فِيكَ هُوَ" مزمور ٣٩: ٧ باشجعك النهاردة اتمسك بالوعد ماتتصرفش بحلولك البشرية ماتزهقش لما الوقت يعدي ومايحصلش حاجة علّي نغمة إيمانك اصرخله وقوله رجائي فيك هو💜 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما نقوله عن القداسات نقوله عن الاعتراف |
ما نقوله عن تأثر الصغار بأفكار غيرهم، يمكن أن نقوله عن الكبار أيضًا |
اصرخله وهو هيمد ايده |
بس نقوله شكرا |
اصرخ وقوله |