|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"من كل طريق خبيث منعت رجلي، لكي أحفظ كلامك. عن أحكامك لم أحِدْ، لأنك وضعت لي ناموسك" [101،102]. إن كنا قد قبلنا كلمة الله المتجسد، نحن الذين كنا قبلًا أممًا، فمن جانبنا نلتزم أن ننسى كل طريق خبيث ومُخادع، لكي نقبل "الطريق" الواحد الجديد! سرّ عدم حيدان المرتل عن أحكام الله شعوره بأن ناموس الرب وُضع له خصيصًا، كأنه قد شُكل ليناسبه هو شخصيًا، ويهيئه للحياة الجديدة السماوية. لهذا يقول "وضعت لي ناموسًا". |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | ارتباطنا الشخصي بالله إلهنا |
إعلان عن ارتباطنا بالله، مصدر كل عطية صالحة |
مزمور 115| أين هو إلهنا؟ |
مزمور 104 | إنه مزمور التهليل بالله محب البشر |
السيسي ارتباطنا وثيق بدول الخليج |