![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() من أصعب المواقف اللي بيعدي بيها الإنسان هو عدم الاستقرار.. سواء في العمل أو السكن أو غيره وخاصةً لو كان هارب أو لاجئ أو مُطارد أو مهاجر، فيفقد كل الثوابت اللي بتعطيه أمان، ويعيش وضع صعب من التغير والتقلب 🤦♂️ داود اتعرض لموقف مُشابة لكده.. كان هارب ومُطارد من الملك شاول جوه المغارة، ومع ذلك قدر يقول: " ثَابِتٌ قَلْبِي يَا اَللهُ، ثَابِتٌ قَلْبِي. أُغَنِّي وَأُرَنِّمُ" (مزمور57: 7) بس منين جاب الثبات ده؟ وإزاي وهو سايب بيته وعيلته وكل ماليه ومنتظر الموت في أي لحظة؟! الإجابة في أول عدد من المزمور ده "اِرْحَمْنِي يَا اَللهُ ارْحَمْنِي، لأَنَّهُ بِكَ احْتَمَتْ نَفْسِي، وَبِظِلِّ جَنَاحَيْكَ أَحْتَمِي إِلَى أَنْ تَعْبُرَ الْمَصَائِبُ(مز57: 1) فداود فهم إن الثبات مش في الظروف ولا الناس ولكن الثبات في شخص الله الثابت، وقرر يحتمي فيه مهما كان وضعه وأحواله، وفعلاً اختبر نجاة وحماية الله ليه. ☺️ |
![]() |
|