25 - 11 - 2023, 11:57 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
"لك أنا فخلصني،
لأني لحقوقك طلبت.
إياي انتظر الخطاة ليهلكوني،
ولشهادتك فهمت" [94،95].
إذ يدخل المرتل في علاقة شخصية مع الله يقول له "لك أنا"،
فلا يقوم خلاصي على أعمال بري ولا جهادي الذاتي،
وإنما على عملك الإلهي، إذ تقتنيني لك، أكون نصيبك وأنت نصيبي...
خلال هذه الشركة القائمة على الحب الحق اشتهي حقوقك.
عندئذ لا أبالي بترقب الأشرار وتخطيطهم لهلاكي،
إنما انشغل بالأكثر بالتمتع بالمعرفة والفهم لشهاداتك.
|