|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"لو لم تكن شريعتك تلاوتي، لكنت حينئذ هلكت في مذلتي. إلى الدهر لا أنسى حقوقك، لأنك بها أحييتني" [92،93]. في وسط الضيق أتلو كلماتك وأذكر وعودك، فتنكشف لي أحكام عدلك وأحب حقوقك. هي سندي الشخصي وسط آلامي وذلي، عوض اليأس تمتعت ببهجة الرجاء. إنها رفيق ممتع ومعزي للنفس. حين ينساني الكل، لا أنسى أنا حقوقك، وحقوقك لا تنساني! بالوصية الإلهية يُنتزع عني الشعور بالعزلة وسط متاعبي، وأتمتع بالحياة (لا 5:18). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | فهو طول النهار تلاوتي |
مزمور 119 |واحفظ شريعتك في كل حين |
اسمك ياربي يسوع فهو طول النهار تلاوتي |
محبوب هو اسمك يارب فهو طول النهار تلاوتى ( البابا كيرلس ) |
من شريعتك |