«تكفيك نعمتي»!! كم لنا من اليقين الصادق في أقوال سيدنا المُمجَّد! ومَن ذا يقدر أن يصف كفاية نعمته لحياة المؤمن وسلوكه؛ في الخدمة والآلام، في الحياة والموت!! ما أكثر نقائص حياتنا كأولاد الله! ما أكثر ضعفاتنا! وما أبشع مظاهر الخطية الساكنة فينا! في أشياء كثيرة نعثر جميعًا ونفشل كلنا! ولكن تكفينا نعمته لأنه لا يكف عن خدمته الشفاعية أمام وجه الله لأجلنا.