|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل ألغى بولس وصايا الناموس ومنها الختان؟ Newman هل ألغى بولس الختان ؟ هل جاء بولس بديانة جديدة غير الايمان المسيحي النقي ؟ هل خالف بولس تعاليم المسيح ، فألغى الختان , والغى الناموس؟ هكذا يتسائل اخواننا واحبائنا المسلمين ، وهنا نطرح الاجابة :ء ———————- وللاجابة على السؤال الاول : هل ألغى بولس الختان مخالفا تعاليم الناموس ، يجب ان نسأل انفسنا :ء هل كان الختان اليهودي شريعة موسوية ؟؟ هل كان المسيح يعّلم بانه يجب على الامم ان يختتنوا ؟؟ هل كان بولس يعلم بالغاء الختان بالضرورة ؟؟ وهل اختلف بولس مع باقي الرسل (مثل بطرس ويوحنا ويعقوب وغيرهم ) في موضوع اهمية الختان بالنسبة للفكر الايماني المسيحي ؟؟؟؟ هذا ما سوف نحاول الاجابة عليه بداية :ء ———————— الختان ليس شريعة موسوية بل كان عهد الله مع ابراهيم ونسله وسوف نناقش هذا في وقته ، اي ان الختان كان علامة العهد بين الله وابراهيم ونسله لتفرقته عن الاممي ( كل الشعوب غير اليهودية ) (تكوين 17 : 10 – 14) ولم يكن هناك تعليما واضحا وصريحا من المسيح باهمية الختان ، ولكن في بداية الكرازة بالايمان بالمسيح كانت هناك حادثة استدعت الرسل جميعا الى الاجتماع في اورشليم واليك ما حدث في المجمع الاول بين الرسل في اورشليم ( اعمال الرسل الاصحاح 15) ء وانحدر قوم من اليهودية وجعلوا يعلمون الاخوة انه ان لم تختتنوا حسب عادة موسى لا يمكنكم ان تخلصوا. 2 فلما حصل لبولس وبرنابا منازعة ومباحثة ليست بقليلة معهم رتبوا ان يصعد بولس وبرنابا واناس آخرون منهم الى الرسل والمشايخ الى اورشليم من اجل هذه المسئلة. ) ء ———————– كان الرسول بولس وبرنابا يخدمان ويكرزان بكلمة الرب للخلاص في انطاكية ، وحسب ما كان معمولا سابقا في هذه الخدمة لم يذكر احد الختان بأنه عملية لازمة للخلاص . ولكن جاء ( بعض اليهود) يعلمون انه يجب ان يختتن المؤمن حسب عادة موسى لكي يتم الخلاص ( لاحظ هنا انهم ارجعوا الامر لموسى وليس لابراهيم في حين ان عهد الختان كان بين الله وبين ابراهيم ) ، وانتهى الامر بوجوب النزول الى اورشليم لمناقشة الرسل والمشايخ في اورشليم من اجل هذه المسألة ( 5 ولكن قام اناس من الذين كانوا قد آمنوا من مذهب الفريسيين وقالوا انه ينبغي ان يختنوا ويوصوا بان يحفظوا ناموس موسى 6 فاجتمع الرسل والمشايخ لينظروا في هذا الامر) في اول وصولهم اورشليم اثار عدد من المؤمنين المسيحيين من خلفية يهودية فريسية انه ينبغي ان يختتن الاممي المؤمن بالمسيح ، فاجتمع الرسل والمشايخ للنظر في المسألة واذا تابعت القراءة ستعرف ان بطرس وقف ليتكلم ويقول عما حصل له مع كرنيليوس الاممي الذي آمن ( قصته في الاصحاح العاشر) وباختصار عندما كان بطرس يكلمه وجد ان روح الله القدوس حل عليه وتكلم بالسنة تماما مثلما حدث مع الرسل والتلاميذ في يوم الخمسين ( راجع اعمال الرسل الاصحاح الاول ) وتكلم بطرس انه اذا كان الله اعطاه علامة على قبول ايمانه بمعمودية الروح القدس وهوالاممي غير المختون … كيف لبشر بعد ذلك ان يضعوا قانون لم يضعه الله ؟؟ ثم تكلم بعد ذلك بولس وبرنابا عن رحلتهم للكرازة بين الامم وكيف ان الله كان يصنع عجائب ومعجزات بينهم وهو ما أكد كلام بطرس ان الله يقبل ايمان الامم بغير شرط الختان ثم تكلم يعقوب ( المعتبر رئيس كنيسة اورشليم في ذلك الوقت ) وتكلم قائلا :ء ———————- “13 وبعدما سكتا اجاب يعقوب قائلا ايها الرجال الاخوة اسمعوني. 14 سمعان قد اخبر كيف افتقد الله اولا الامم ليأخذ منهم شعبا على اسمه. 15 وهذا توافقه اقوال الانبياء كما هو مكتوب. 16 سارجع بعد هذا وابني ايضا خيمة داود الساقطة وابني ايضا ردمها واقيمها ثانية 17 لكي يطلب الباقون من الناس الرب وجميع الامم الذين دعي اسمي عليهم يقول الرب الصانع هذا كله. 18 معلومة عند الرب منذ الازل جميع اعماله. 19 لذلك انا ارى ان لا يثقل على الراجعين الى الله من الامم. 20 بل يرسل اليهم ان يمتنعوا عن نجاسات الاصنام والزنى والمخنوق والدم.” بعد ذلك استقر الامر على كتابة رسالة بهذا المضمون توزع على كل الكنائس التي آمنت بالمسيح في كل مكان ، ويقوم بتوزيع هذه الرسالة اثنين من الشيوخ يذهبان مع بولس وسيلا الى انطاكية لتبليغ هذه الرسالة التي اجمع الرسل كلهم بالاتفاق عليها (رأينا وقد صرنا بنفس واحدة ) كما سترى في مضمون الرسالة ————— “حينئذ رأى الرسل والمشايخ مع كل الكنيسة ان يختاروا رجلين منهم فيرسلوهما الى انطاكية مع بولس وبرنابا يهوذا الملقب برسابا وسيلا رجلين متقدمين في الاخوة. 23 وكتبوا بايديهم هكذا.الرسل والمشايخ والاخوة يهدون سلاما الى الاخوة الذين من الامم في انطاكية وسورية وكيليكية. 24 اذ قد سمعنا ان اناسا خارجين من عندنا ازعجوكم باقوال مقلّبين انفسكم وقائلين ان تختتنوا وتحفظوا الناموس الذين نحن لم نأمرهم. 25 رأينا وقد صرنا بنفس واحدة ان نختار رجلين ونرسلهما اليكم مع حبيبينا برنابا وبولس. 26 رجلين قد بذلا انفسهما لاجل اسم ربنا يسوع المسيح. 27 فقد ارسلنا يهوذا وسيلا وهما يخبرانكم بنفس الامور شفاها. 28 لانه قد رأى الروح القدس ونحن ان لا نضع عليكم ثقلا اكثر غير هذه الاشياء الواجبة 29 ان تمتنعوا عما ذبح للاصنام وعن الدم والمخنوق والزنى التي ان حفظتم انفسكم منها فنعمّا تفعلون.كونوا معافين 30 فهؤلاء لما أطلقوا جاءوا الى انطاكية وجمعوا الجمهور ودفعوا الرسالة. 31 فلما قرأوها فرحوا لسبب التعزية.” ء —————— هذا هو قرار المجمع المسكوني الأول الذي اتفق عليه جميع الرسل والتلاميذ والحواريين وكان بينهم بولس ، وكان هذا الرأي هو رأي الروح القدس نفسه الذي كان قد اعطي للرسل ( راجع اعمال الرسل اصحاح 2) اذا رأي الروح القدس للداخلين الى الايمان المسيحي الاكتفاء بالامتناع عما ذبح للاصنام والدم والمخنوق والزنى ، ولم يشترط الختان كشرط لكي يصير الانسان مسيحيا الان ماذا قال بولس في رسائله ؟؟؟ “لانه في المسيح يسوع لا الختان ينفع شيئا ولا الغرلة بل الايمان العامل بالمحبة.”(غلاطية 5 : 6) وايضا “12 جميع الذين يريدون ان يعملوا منظرا حسنا في الجسد هؤلاء يلزمونكم ان تختتنوا لئلا يضطهدوا لاجل صليب المسيح فقط. 13 لان الذين يختتنون هم لا يحفظون الناموس بل يريدون ان تختتنوا انتم لكي يفتخروا في جسدكم. 14 واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صلب العالم لي وانا للعالم. 15 لانه في المسيح يسوع ليس الختان ينفع شيئا ولا الغرلة بل الخليقة الجديدة.”(غلاطية 6 : 12 – 15) اذا فرسائل بولس لا تبطل الختان ، ولا تمنعه ، ولكنها تقول نفس نص الرسالة التي اتفق عليها الرسل جميعا ، (ان الختان لا ينفع شيئا ولا الغرلة بل الايمان العامل بالمحبة ، الايمان هو الذي يجعل الانسان خليقة جديدة وليس الختان . كل انسان (حتى لو كان من الامم غير المختونين ) يستطيع ان يصبح مؤمنا بالمسيح بدون ان يصير يهوديا اولا ( اي يختتن ) كلام الرسول بولس في رسالته الى غلاطية يوافق ويطابق بشكل لا يمكن انكاره ، ما جاء في الرسالة التي وافق عليها المجمع الرسولي في اورشليم . فكما ان المجمع اوصى بان يرسل شيوخا مع بولس وسيلا الى الاخوة الذين من الامم في انطاكية وسورية وكيليكية اي ان غلاطية تقع في زمام هذه المدن . فاذا كتب بولس ما يخالف رأي اجماع الرسل لكان ظهر الاختلاف بوضوح وهذا مالم يحدث ء ————————- هل ألغى بولس وصايا الناموس؟ هل جاء بولس بديانة جديدة تخالف تعاليم المسيح؟ قال السيد المسيح : ماجئت لانقض بل لأكمل هل هناك تناقضاً بين كلام المسيح وتعاليم بولس والخاصة بابطال ناموس الوصايا في فرائض ؟؟؟ ———————- حسنا دعنا نقرأ مرة اخري مقولة بولس، لاحظ فيها ان بولس يتكلم عن يسوع المسيح بوصفه مبطلاً بجسده ناموس الوصايا في فرائض (ولم يقل منقضا ًالناموس) : ء “13 ولكن الآن في المسيح يسوع انتم الذين كنتم قبلا بعيدين صرتم قريبين بدم المسيح. 14 لانه هو سلامنا الذي جعل الاثنين واحدا ونقض حائط السياج المتوسط 15 اي العداوة. مبطلاً بجسده ناموس الوصايا في فرائض لكي يخلق الاثنين في نفسه انساناً واحداً جديداً صانعاً سلاماً ” (افسس 2 : 13 – 15) —————— قال يسوع المسيح : “17 لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء. ما جئت لانقض بل لاكمّل. 18 فاني الحق اقول لكم الى ان تزول السماء والارض لا يزول حرف واحد او نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل.” (متى 5: 17 – 18)ء —————— ماذا كان يقصد بولس بقصده ان يسوع (يبطل ناموس الوصايا في فرائض).ء وماذا كان يقصد يسوع بانه جاء ليكمل الناموس لا لينقضه؟ ما هو قصد يسوع من (الناموس او الانبياء)؟ دعنا نسمع يسوع في مقولة اخري يتكلم عن الناموس والانبياء ماذا قال؟ “36 يا معلّم اية وصية هي العظمى في الناموس.37 فقال له يسوع تحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك.38 هذه هي الوصية الاولى والعظمى.39 والثانية مثلها. تحب قريبك كنفسك.40 بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والانبياء“(متى 22 : 36 –40) ء ——————— الناموس الموسوي يتكون من شقين: 1- ناموس الفرائض:ء والخاص بعلاقة الانسان بالله، وتنظمها الذبائح بانواعها الخمسة من ذبيحة المحرقة (لاويين 1) وذبيحة الخطية (لاويين 4) وذبيحة الاثم (لاويين 5) وذبيحة السلام (لاويين 3) وتقدمة الدقيق (لاويين 2) 2- ناموس الاخلاق:ء وهي العلاقة بين الانسان والله وتنظمها الوصايا العشرة (خروج 20) وما تبعها من وصايا اخلاقية تتعلق بعلاقة الانسان باخيه الانسان (اللاويين). بالنسبة للناموس الاخلاقي: باق بقاء الانسان علي وجه الارض. (خروج 20 : 1 – 17) —————- بالنسبة لناموس الفرائض، كانت كل الذبائح التي يقدمها الشعب قديماً ترمز الى الذبيحة السمائية التي تنبأ عنها كل الانبياء. كانت هذه الذبائح ترمز الى “يسوع المسيح حمل الله النازل من السماء” (يوحنا 1 : 36) فقد تمت وأبطلت وأنتهي مفعولها بتقديم الذبيحة الحقيقي، فلما جاء المرموز اليه بطل الرمز وسقط من تلقاء نفسه. لم تكن الذبائح المطلوبة طوال العهد القديم كافية لمغفرة الخطايا. كانت كل الذبائح تقوم بالتكفير فقط، وهي كلمة مشتقة من الاصل اليوناني ( cover) أي تستر الخطية الي ان يأتي الذبيحة الحقيقية ليتمم الغفران، وقد كان كل الانبياء يعرفون ذلك: انك لا تسرّ بذبيحة والا فكنت اقدمها بمحرقة لا ترضى ( مزامير 51 : 16) ء ” لماذا لي كثرة ذبائحكم يقول الرب. اتخمت من محرقات كباش وشحم مسمنات. وبدم عجول وخرفان وتيوس ما أسر.” ( اشعياء 1 : 11) ء هذا ما كان يسوع يعلم تلاميذه به قبل الصليب : ” وابتدأ يعلّمهم ان ابن الانسان ينبغي ان يتألم كثيرا ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة ويقتل. وبعد ثلاثة ايام يقوم.” ( مرقس 8 : 31) ء وهذا ايضا ما كان يعلمه لهم بعد القيامة، ويشرحه ويفسره لهم من موسى والانبياء (جميع الكتب). ء ” 26 أما كان ينبغي ان المسيح يتألم بهذا ويدخل الى مجده.27 ثم ابتدأ من موسى ومن جميع الانبياء يفسر لهما الأمور المختصة به في جميع الكتب” (لوقا 24 : 26 – 27) ء ——————— وقد كان اول اعلان الهي بان ناموس الفرائض كان انتهي ليس كلام موسى بل اعلان الله الواضح. واذا حجاب الهيكل قد انشق الى اثنين من فوق الى اسفل.” (متى 27 : 51) ء لاحظ ان الشق من فوق الى اسفل ـ انه عمل الهي لا بشري ——————– وقد كانت هناك اشارات مستمرة اثناء حياة يسوع الي ان زمان ناموس الفرائض انتهى، في حواره مع المرأة السامرية:ء قال لها يسوع يا امرأة صدقيني انه تأتي ساعة لا في هذا الجبل ولا في اورشليم تسجدون للآب. 22 انتم تسجدون لما لستم تعلمون.اما نحن فنسجد لما نعلم. لان الخلاص هو من اليهود23 ولكن تأتي ساعة وهي الآن حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للآب بالروح والحق. لان الآب طالب مثل هؤلاء الساجدين له.” ( يوحنا 4 : 21 – 23)ء وهذا مافهمته المرأة السامرية حقيقة من كلامه، ذلك لانها سألته ان كان هو المسيا المنتظر؟؟؟ لقد كان يسوع هو متمم ناموس الفرائض :” لا يبقوا منه الى الصباح ولا يكسروا عظما منه. حسب كل فرائض الفصح يعملونه.” (سفر العدد 9 : 12) ء وطبعا كلنا نتذكر ان يسوع المسيح قد صلب في عيد الفصح اليهودي، وقد كان هو خروف الفصح الحقيقي ( وانتهى بذلك الرمز) وقد تحقق فيه ان عظما من عظامه لم يكسر :”33 واما يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم رأوه قد مات. 34 لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة وللوقت خرج دم وماء. 35 والذي عاين شهد وشهادته حق وهو يعلم انه يقول الحق لتؤمنوا انتم. 36 لان هذا كان ليتم الكتاب القائل عظم لا يكسر منه.”( يوحنا 19: 33 – 36) ء ———————- الآن بعدما تقدم، وفي ضوء فهم حقيقي لكلمة الرب يسوع المسيح بانه لم يأت لينقض بل ليكمل نستطيع ان نفهم مقولة الرسول بولس، ان يسوع المسيح لم ينقض كل الناموس لانه باق ، ولكنه اكمل ناموس الفرائض (التي كانت رمزا اليه) وبعد ان تحققت واكملت فيه وقد قالها بفمه الكريم علي عود الصليب (قد اكمل، ونكس رأسه، واسلم الروح) (يوحنا 19 :30) كمثال بسيط نقول: انه اذا كان لديك شيكا بمبلغ من المال مكتوبا لبنك معين، فان هذا الشيك يعني انك اذا تقدمت الى البنك فانك سوف تسحب فورا ًالقيمة المكتوبة على الشيك، وبعدها يتم ابطال مفعول الشيك لانه قد تم صرفه وتحقيقه. نفس الشيء حصل بالنسبة لناموس الوصايا في فرائض فكانت هي الرمز الى ما سوف يحدث في الذبيحة المعينة قبل تأسيس العالم (بطرس الاولى 1 : 20 ) الان اقرأ هذه الكلمات مرة اخري من بولس. وتذكر ان المسيح قد نقض حائط السياج المتوسط أي العداوة ( وقد كان رمزه حجاب الهيكل الذي انشق عند الصليب) ليقول ان العلاقة بين البشر والله اصبحت مباشرة، ليس هناك حاجة الي كهنة ينوبون عن البشر في التقدم الي الله لتقديم الذبائح الحيوانية لنوال المغفرة، انتهت التقدمات الحيوانية، وانتهى الكهنوت بمفهوم العهد القديم، لقد كان كل من يتقدم الي قدس الاقداس غير الكهنة يموت، والان لنا سلام ان نتقدم الي الله بدون خوف الموت، لانه صالحنا مع الله في جسده علي عود الصليب. صالح الاثنين في جسد واحد، بمعنى الله والانسان صالحهما في جسد واحد لانه هو الله المتجسد وعلي الصليب تمت هذه الخطوة . هل فهمت الان ياعزيزي معنى كلمتي الرب يسوع (ماجئت لانقض، جئت لاكمل)ء |
26 - 10 - 2012, 05:36 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: ماذا كان يقصد بولس بقصده ان يسوع (يبطل ناموس الوصايا في فرائض)
شكرا على المشاركة المثمرة
ربنا يفرح قلبك |
||||
28 - 10 - 2012, 03:24 PM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ماذا كان يقصد بولس بقصده ان يسوع (يبطل ناموس الوصايا في فرائض)
ميرسي كتير للمرور الجميل
|
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ماذا يقصد بوادي الرؤيا |
ماذا يقصد بالتراب سوى الخاطي؟ |
ماذا كان يقصد حالة الطفول؟ |
ما أبطله المسيح: "ناموس الوصايا" |
اف 2: 15 اي العداوة.مبطلا بجسده ناموس الوصايا |