|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِمَاذَا تُخَاصِمُهُ؟ لأَنَّ كُلَّ أُمُورِهِ لاَ يُجَاوِبُ عَنْهَا ( أيوب 33: 13 ) «الذي لم يُشفِق على ابنهِ، بل بذَلهُ لأجلنا أجمعين، كيف لا يهَبنا أيضًا معه كل شيء؟» ( رو 8: 32 ). إنه يقينًا يحبنا وقد ضحى بأعز مَن عنده لأجلنا، وحاشا أن يحطمنا أو يقسو علينا، وهو حتمًا يقصد خيرنا، وإن سمح أن نُحرَم من شيء عزيز فهو إله التعويضات الذي سيعوِّضنا في شيءٍ آخر. |
|