25 - 10 - 2012, 09:14 PM
|
|
|
| غالى على قلب الفرح المسيحى |
|
|
|
|
|
|
قالها الروينى ففقد منصبه ونخنوخ ففقد كل شئ وأطلقوا عليه ملك البلطجة وسجن , وصرخ لها منصور فأين سيكون ؟؟؟ الخبر نيوز المحرر السياسى
لابد من الحقيقة أن تظهر ولابد من الحق أن يرى النور مهما حاولت قوى الظلام أخفاؤه , يوما بعد يوم بعرف الشعب المصرى من قتل الثوار فى ميدان التحرير
أخطر حقائق أعلنت قالها اللواء الروينى ففقد منصبه كقائد للمنطقة المركزية العسكرية , ثم نخنوخ ففقد كل شئ وتحول الى سجين وأمبراطور للبلطجة , وبالامس جاءت الشهادة الاكثر وضوحا من المستشار مرتضى منصور فى حديثه لبرنامج 90 دقيقة أخطر ما أذيع حتى الان عن موقعة الجمل والذى قال 4 حقائق وربما يكون مصيره بشكل اخر ولكنه يبقى رجلا قال الحق مهما أختلفنا معه وحوله
أولا: ذبح الاخوان لمعارضين لهم فى الميدان , ومل يخرج تقرير طبى أو سياسى عن حالات الذبح
, أذا قال نصا "أذاعت قناة الجزيرة فيديو للإخواني أسامة ياسين وزير الشباب الحالي، وهو يعترف مع احمد منصور بالصوت والصورة أنهم ضربوا 9 وأفتوا بقطع رقابهم وإنهم حين قتلوا الشخص العاشر تبين انه من الإخوان المسلمين من إتباع الدكتور محمد البلتاجي".
ثانيا : تقارير التقلى كلها مضروبة حيث قال نصا
أول من قيل انه قتل في موقعة الجمل والمسمي "أمير عبده مجدي الأحول"، صدر تقرير طبي مزور من القصر العيني بأنه قتل بطلق ناري في رأسه وهو ما كُشف كذبة عند تشريح الجثة حيث لم يجدوا بها أي إصابات بطلقات نارية، بالإضافة لأسم آخر من الضحايا صدر له تقريرين طبيين في الوقت ذاتية من مستشفيتين أحداهما في الهرم والأخرى هي القصر العيني.. والثالث قيل انه مات بطلق ناري في الرأس والطبيب قال نه توفى في حادثة عادية.. وآخر قيل انه مصاب بطلق ناري والطبيب نفى أن يكون قد وقع التقرير الطبي الخاص بة أو رأى الجثة.. متهما قاضى التحقيقات بالتزوير ومهددا بمقاضاته.
ثالثا: لماذا يتحفظ النائب العام على حقيقة قتلة الثوار ؟؟!
حيث قال مرتضة منصور نصا " هناك تحقيق في مكتب النائب العام ولجنة تقصي الحقائق، مشيرا إلى أن هناك تسجيلات تتغاضى اللجنة عن مشاهدتها لأنها تظهر القتلة الحقيقيين، والذين منهم حسب قولة، "من يحكمون البلد الآن".
رابعا: لماذا تخفى تسجيلات المخابرات العامة وتسجيلات فندق رمسيس؟والاهم ما مصير التحقيقات مع قاض التحقيقات التى أستبعدهم .
والتى قال عنها نصا مرتضى منصور
قاضي التحقيقات المستشار محمود السبروت، ضم إلى القضية أشخاص ماتوا في حوادث عادية، مشيرا إلى أنه يحاكم الآن أمام المستشار مصطفى أبو طالب، لان هناك 100 اسم آخرين كانوا ضمن القضية ولكنه تعمد إخفاؤهم، بالإضافة لتسجيلات المخابرات العامة، وتسجيلات فندق هيلتون رمسيس
......................
أذا المسئولية التاريخية هى ظهور الحقيقة حول قتلة ثوار مصر فى 28 يناير بل وذبحهم كاالماعز فى ميدان الشرف والحرية فى التحرير ,
ومحصلة ما أعلنه منصور أن اللواء حسن الروينى قال ذات الحقائق فى شهادته ولذلك أحيل للتقاعد , وقالها نخنوخ وقدم تسجيلات لها - حسبما قال- ولذلك حبسوه وقالوا عنه بلطجى
الخبر نيوز
|