خير لي أنك أذللتني [65 - 72]
إن كانت الوصية -في عينيْ المرتل- تهيئ المؤمن للعرس السماوي، وتحول كل زمانه -حتى نصف الليل- إلى حياة شكرٍ وتسبيحٍ، فإنه يحتاج إلى يدّ الله المترفقة والمؤدبة في نفس الوقت لكي تدفعه إلى طلب وصاياه. في هذا الاستيخون يرى المرتل تناغمًا بين لطف الله وتأديباته، ففي رعايته الفائقة لأولاده يحول مضايقات الأشرار إلى بنيان نفوس أولاده، ويحسبها تأديبات لنموهم.
1. غاية لطف الله
65،66.
2. التأديب الإلهي وحفظ الوصية
67.
3. التأديب والشكر
68.
4. بين تأديبات الله وظلم المتكبرين
69-72.
من وحي المزمور 119 (ط)