|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الآن وقد دخلت العرس الملوكي تعمل وصيتك فيّ فتهيئني للعرس، تحت كل الظروف، حتى القاسية. إنني أسرع إليك بغير توانٍ، محتملًا كل ألم لملاقاتك، حافظًا وصيتك. * جعلت نفسي مستعدًا لاحتمال التجارب التي قد تفاجئني بغتة، وتمنعني عن حفظ وصاياك. أنثيموس أسقف أورشليم * "تهيأت ولم أتوان عن حفظ وصاياك" [60]. إن كنا منجذبين (للعريس)، وإن كنا متأهبين ومستعدين كما ينبغي فإننا لن نتوانى ولا تعوقنا القوات المضادة التي تحاربنا لكي تمنعنا عن حفظ الوصايا الإلهية. في هذا يقول الرسول: "من سيفصلنا عن محبة المسيح؟ أشدة أم ضيق أم اضطهاد؟!" رو35:8. العلامة أوريجينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | ولم أضل عن وصاياك |
مزمور 119 | من وصاياك تفطنت |
مزمور 119 | لأن كل وصاياك هي حق |
مزمور 119 | فلا تبعدني عن وصاياك |
مزمور 119 | لا تبعدني عن وصاياك |