|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"هذذت بوصاياك التي أحببتها جدًا. ورفعت أذرعي إلي وصاياك التي وددتها جدًا. وتلوت في حقوقك" [47،48]. الذي يغتني بعد فقرٍ مدقعٍ لا يمكن ألا أن يتأمل خزائنه، عينا قلبه لا تفارقانها، هكذا يتأمل الشاب وصايا الله التي يخفيها في قلبه، وفي تأمله الدائم يتفهمها يومًا فيومًا بأعماق جديدة، فتصير موضوع لهجه ولذته ليلًا ونهارًا؛ إنه لن ينساها! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | ولم أضل عن وصاياك |
مزمور 119 | من وصاياك تفطنت |
مزمور 119 | لأن كل وصاياك هي حق |
مزمور 119 | فلا تبعدني عن وصاياك |
مزمور 119 | لا تبعدني عن وصاياك |