كما يشتاق الأيل إلى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي إليك يا الله.
عطشت نفسي إلى الله إلى الإله الحي. متى أجيء وأتراءى قدام الله
( مز 42: 1 ،2)
هذا هو الارتواء الحقيقي. إن ينابيعه الفائضة لا تنضب على الإطلاق، وعلى الدوام "سواقي الله ملآنة ماء" ( مز 65: 9 ) وكل مَنْ يشرب من الماء الذي يعطيه هو، لن يعطش إلى الأبد بل الماء الذي يعطيه هو يصير فيه ينبوع ماء ينبع إلى حياة أبدية.