|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«أَخذتْ لَهُ سَفَطًا ... ووَضَعَتِ الوَلَدَ فِيهِ ... علَى حَافَةِ النهرِ» ( خروج 2: 3 ) إذن الروعة هنا لم تكن عاطفة يُوكَابَدَ، ولا جمال الصبي، ولكن في الإيمان الذي يُصدّق ما لا يُرى «بالإيمَانِ ... أَبوَاهُ ... رَأَيَا الصَّبيَّ جَمِيلاً (في نظر الله)». والإيمان هو الذي جعلهم يعصون أمر الملك، سواء بإخفاء الطفل، أو وضعه في سفط البرديِّ. |
|