الآية التي في صدر هذا المقال يترجمها داربي هكذا: ”نسألكم أيها الإخوة بمجيء ربنا يسوع واجتماعنا إليه“.
فهو يناشدهم، بأن يشد أوتار قلوبهم بهذا الأمر المُبهِج، الذي سبق وتحدَّث عنه في 1تسالونيكي 4، أعني به مجيء الرب لأجل قديسيه؛ والذي حَوَّله المُعلِّمون الكَذبة إلى شيء مُرعب، على اعتبار أننا سنجتاز في يوم الرب وويلاته، قبل مجيء المسيح إلينا.