|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
« فَأَنْتُمْ كَذلِكَ، عِنْدَكُمُ الآنَ حُزْنٌ. وَلكِنِّي سَأَرَاكُمْ أَيْضًا فَتَفْرَحُ قُلُوبُكُمْ، وَلاَ يَنْزِعُ أَحَدٌ فَرَحَكُمْ مِنْكُمْ » يو ٢٢:١٦ أعطي الرب للشتلاميذ بقيامته روح الفرح. وكان قد قال لهم قبل صلبه، وقال : "وَلكِنِّي سَأَرَاكُمْ أَيْضًا فَتَفْرَحُ قُلُوبُكُمْ، وَلاَ يَنْزِعُ أَحَدٌ فَرَحَكُمْ مِنْكُمْ " وقد كان وتخلصوا من الخوف والاضطراب ، و"وفرح التلاميذ إذ رأوا الرب" (يو 20: 20).وعملت روح القيامة فيهم ، ومنحتهم قوة، فشهدوا لها..وكانوا يكرزون بقيامة الرب من الأموات في كل مناسبة.. هؤلاء الذين كانوا خائفين ومختبئين في العلية ظهروا في جرأة ، وملأوا الدنيا تبشيرًا، ولم يعبأوا بتهديد رؤساء اليهود ، بل قالوا لهم ينبغي أن يطاع الله أكثر من الناس... "وَكَانَ الرَّبُّ كُلَّ يَوْمٍ يَضُمُّ إِلَى الْكَنِيسَةِ الَّذِينَ يَخْلُصُونَ." (أع 2: 47 ) " وَبِقُوَّةٍ عَظِيمَةٍ كَانَ الرُّسُلُ يُؤَدُّونَ الشَّهَادَةَ بِقِيَامَةِ الرَّبِّ يَسُوعَ، وَنِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ كَانَتْ عَلَى جَمِيعِهِمْ،" (أع 4: 33) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما الفرق بين المتلازمة والاضطراب؟ |
ايها الخطاة لا تيأسوا لا تيأسوا ابدا |
يوصي يسوع بعدم الخوف والاضطراب |
دعوة للهدوء والسكينة في أوقات الخوف والاضطراب |
كعلاجٍ عمليٍ للمعاناة من القلق والاضطراب |