|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
استجابة الله لنا فقد حان الوقت أن يسمع الآب لنا خلال ابنه المحبوب المصلوب كذبيحة طاعة للآب وموضع سروره، فيستجيب لنا الآب فيه واهبًا نفسه لنا أبًا، مقدمًا لنا حضنه كموضع راحة أبدية نستقر فيه. هذا ما عناه بقوله: "في وقت القبول استجبتُك" [8]. فقد حان الوقت الذي فيه يُعلن قبولنا لدى الآب في ابنه المقبول أزليًا، فيستجيب لنا على الدوام. |
|