|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
دراستُه_للطب👨🏻⚕️ كانت نتيجة رأفته و رحمته، مشهد الألم و البؤس كانت تهتز له نفسه💔 اتعود قديسنا يستقبل المرضى والمحتاجين ويوفّر لهم بمحبّة كبيرة كُل اللي محتاجينه ، و بعد إنتقال والديه، وزّع ثروته عليهم، و صار حُراً من كُل من كُل تعلُق أرضي، حتي تجنب تقدير الناس ليه، هارِباً من أي مديح🏃🏻♂️… فهرب قديسنا من رومية للقُسطنطينية، وقعد في منزل فقير (كوخ) وانكب فيه علي الصلاة و السكون مُتابعاً عمل الإحسان و جمّع المرضي و اعتني بيهم، #خاصةً اللي حالتهم صعبة و ميئوس منها💞 ، فذاع صيته و صار بيته ملجأ لليائسين، و وصل خبره للبطريرك القديس "ميناس" ، فرّسمه كاهن و هو في سن ال30، فبنعمة الكهنوت زاد أكتر في أعماله الرعائية… ⬅️ و في مرة قديسنا شفي الإمبراطور "يوستينيانوس" من مرض خطير🤒، فحب الإمبراطور يكافئه، فطلب قديسنا; أنه يبني له مستشفي جنب الكوخ اللي ساكن فيه🏨 علشان يقدر يستضيف بلياقة المرضي و المساكين، و ضم عدد كبير من الأطباء_و_الرُهبان علشان يخدموا فيه، و مدّ الإمبراطور المُستشفي بخيرات وفيرة💰مش بس للعلاج، لا دا كمان لتوزيع الأكل🌮 و اللبس👔 بسخاء علي الغُرباء و المحتاحين. ⛔ اعتاد أطباء بيزنطة في يوم عيد قديسنا، أنهم يكرّموه زي ما بيكرموا القديسان ماقِتَا الفضة "قُزمان_و_دميان" حيثُ اقترن إسم قديسنا بإسم "قُزمان و دميان"… أبينا البار القديس "شمشون الكاهن الطبيب مُضيف الغُرباء👨🏻⚕️"، بَركتُه فَلتَكُن معنا. آمين🙏🏼 +"St. Sampson the Hospitable of Constantinople" |
|