24 - 03 - 2024, 08:52 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وتلك الليلة أُخبرَ بها آباؤنا من قبلُ
لكي تُطيب نُفوسهم،
لعِلمِهم اليقينِ بأيَّة أقسامٍ وثقوا. [6]
سبق فأخبر الله موسى النبي عما سيحدث، فما حدث لم يكن
وليد مصادفة كما يظن البعض أحيانًا. كان عنصر المفاجأة بالنسبة
للأشرار يزيد من حدة الضيقة، وكان إدراك القديسين مقدمًا
ما سيحدث أعطاهم ثقة أعظم في عمل الله،
وحوَّل حياتهم إلى حياة متهللة شاكرة لله ومسبحة.
|