|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"يا الله، إلهي أنت. إليك أبكر. عطشت إليك نفسي ، يشتاق إليك جسدي في أرض ناشفة ويابسة بلا ماء. لكي أبصر قوتك ومجدك ، كما قد رأيتك في قدسك." (مزمور ٦٣: ١ -٣) كتب داود هذا المزمور وهو هارب في البرية من شاول. داود كان هاربًا وجائعًا ومتعبًاومع ذلك ما كان يشغله ويطلبه هو أن يرى الله ويتواصل معه. تتعبنا الحياة كثيرًا ونعيى في طرقها ولكن ما لا ندركه كثيرًا أنّ احتياجنا لله يجدّد قوتنا ويجعلنا نرى الحياة بشكل أوضح |
|