|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
علّقتُ المي على صليب الحياة فوجدته حجراً يُخرسُ انيني توسلتُ الأمل كي يهبني العزاء رأيته ميتاً، فوُلدَ الرجاء ليحييني همتُ مع طير السماء محلقاً عساني اهربُ من غربة سنيني فسمعتُ نداء إله الألم صارخاً تعال يا حائر الأرض ناجيني فانا لستُ هنا ولا هناك، بل في قلبك أسطر تاريخ صمتي وحنيني |
|