|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنْ كانَ اللهُ معنا، فمَنْ علَينا؟ روميَةَ ٨: ٣١ --- فلنصدق الله ونسجد له ونقول ’’صغار نحن عن جميع ألطافك‘‘ . إن كان الله معنا (لنا) أي في جانبنا كما أثبت ذلك لأنه منذ الأزل كان يفكر فينا، وفي الحاضر دعانا وبررنا ومجدنا أيضاً في المسيح، فمن علينا؟ صحيح أنه يوجد أعداء. ولكن من يكون هؤلاء الذين ضدنا؟ أين الخطايا والذنوب؟ مُحيت, والخطية الساكنة فينا اُدينت في الصليب ، والشيطان قد قهره المسيح وهزمه في الصليب، فمن علينا؟ لقد قهر كل الأعداء الذين كانوا ضدنا، ولا يوجد شيء يستطيع أن يرفع عقبه ضدنا . حقاً إن الله هو ’’إله كل نعمة‘‘. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الذي يستطيع أن يرفع النفس من هوة الآثام إلى السماء |
ليس إله آخر يستطيع أن ينجي هكذا |
الله يستطيع أن يرفع من حضيض الحزن والفشل |
ليس إله آخر يستطيع أن ينجي |
ليس اله اخر يستطيع ان ينجى هكذا |