|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* بالتأكيد أيها الأعزاء المحبوبون، قد سمعتم عن المديح والثناء على الرحمة. ارغبوا في الرحمة، واشتاقوا إليها، اطلبوها، وعندما تجدوها تمسَّكوا بها بشدة في هذا العالم حتى لا تستخف بكم في الحياة العتيدة، في يوم الدينونة تجدون الرحمة. الآن إن كنا نحن جميعًا نطلبها، إن كان كل البشر يريدون أن يجدوها في المستقبل، فليجعلوها نصيرهم في هذه الحياة، حتى تتنازل هي، فترحب بكم، وتدافع عنكم في المستقبل. إن كنا نستخف بها في بلدنا، كيف تتنازل هي وتتطلع إلينا في بلدها؟ الأب قيصريوس أسقف آرل |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الكلمات والأعمال (الطقسية) أيها الأعزاء |
أيها الشباب الأعزاء يريد يسوع أن يكون صديقاً لكم |
أيها الشباب الأعزاء |
ليتنا أيها الأخوة الأعزاء نقتدي بهابيل |
ليتنا أيها الأخوة الأعزاء |