|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث نحن أيضاَ نحب الله من أجل بهائه. إنه (أبرع جمالًا من بني البشر) (مز45: 2). تناديه عذراء النشيد فتقول (ها أنت جميل يا حبيبي) (نش 1: 16). فهل حقًا نري الله كذلك؟ ربما إنسان يسير في طريق الله، فيجد أن الباب ضيق، والطريق كرب (مت7: 14). ويجد أن الوصية ثقيلة، ولولا خوف الأبدية ما كان يستمر. فيقول للرب: من أول معرفتي لك، عرفت التجارب والضيقات (يو33:16). وعرفت الصليب وهكذا لا يري الحياة مع الله جميلة!! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
السلام عليك يا صورة بهائه النقي |
فانهزمت الظلال الكثيفة من بهائه |
قبروت تهاوه والانسياق للشر |
بهائه باعتباره ابن الله |
سفر اشعياء 28 :4 و يكون الزهر الذابل جمال بهائه |