|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ترك الأنبا أنطونيوس كل شيء لأن الله عنده هو أثمن وأغلى من كل شيء، ومن كل أحد ولأن محبة الله تشجع القلب، فلا يحتاج إلى محبة أخرى تسنده أو تعزيه. كانت حياته حبا للوحدة، حبا في الله، ولم تكن انطواء ولا كراهية للناس أو عجزًا في معاملتهم فكلما سمحت الفرصة، كان يفيض حبًا على الناس، وكانت معاملاته تتميز بالطيبة والوداعة واللطف.. |
|