و هي حكاية صوت الرنين، كصوت لجام الحصان أو صرير الأسنان، إشارة إلي الصوت الذي تحدثه اجنحة أسراب الجراد، و تترجم إلي " الصرصر " ( تث 28 : 42 ). ولكن نفس الكلمة العبرية تترجم مرة إلي " إلال السمك " أي الحربة التي يصاد بها السمك (أيوب 41 : 7 )، كما تترجم إلي " حفيف " أي صوت رفرفة الأجنحة أو أوراق الشجر ( إش 18 : 1 ).