|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال مردخاي أن تُجاوب أستير: ومَن يعلم إن كنتِ لوقتٍ مثل هذا وصلتِ إلى المُلك؟ ( أس 4: 13 ، 14) وإذا لم يكشف الرب بسرعة عن غرضه من وراء الإحسان، فهذا لا يعني أبدًا أنه لا يوجد غرض، أو أن الغرض هو مجرد أن نستمتع بما أعطانا، وأن نتصرف فيه كما يحلو لنا. لكن حتمًا هناك غرض سيعلنه الرب في وقته. وإلى أن يأتي هذا الوقت الذي فيه سيكشف الرب عن غرضه، علينا أن نكون وكلاء أُمناء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
القديسة مريم | أن نكون وكلاء صالحـون على بيعتـه |
لذا علينا أن نكون رجال صلاة |
أنّنا لسنا مدعوّين لننجح، بل لأن نكون أُمناء |
علينا أن نكون مسيح آخر بين الناس |
علينا أن نكون على ثقة بقدرة يَسوعَ المسيح |