|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"وانزع عني العار الذي ظننته، فإن أحكامك حلوة" [39]. سبق لنا الحديث عن نوعين من العار: عار الخطية الذي يلحق بنا أمام الله، وعار الصليب الذي يلحق بنا أمام الناس. الأول يعطي غمًا والثاني يبعث في النفس حلاوة! هنا يطلب المرتل أن ينزع عنه عار الخطية، لا تعييرات الناس الباطلة! هذا العار يفقده سلامه مع الله، كما يعثر الآخرين، فيجدفون على الله بسببه. أما نزع العار فيتحقق بإحلال عذوبة الوصية الإلهية في القلب عوض لذة الخطية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | دحرج عني العار والخزي |
مزمور 119 | الوصية ترفع عنا العار |
نسي العالم العار الذي كسر قلب المسيح |
هو الذي غطى الموت بثوب العار |
أنا الخاطئ الذى يستحق العار |