|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
” القس مينا عبـود ” أحب كنيسته وخدم رعيته، وسالت دماؤه أمام بابها، للمنتهي لا يفارقها ولا تفارقه، ولتكتمل الصورة الفرحة بالإكليل الذي ناله وترتدي زوجته الثياب البيضاء فرحة باستشهادة، فوسط مرارة الفراق وبشاعة النهاية، تحول إلى فرحة مبهجة وتهليل وترتيل. كان عاشق للترتيل ودائما ما كان يهيم في التأملات، على وتر الترنيمة المفضلة له وطنـي الحقيقي في السموات وطني الحقيقي فوق مع يسوع، لينهني كهنوته على الأرض الذي استمر “عامًا وأربعة أشهر ويومين ” ويكون في الثالث مكلل بالتاج. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
دم الشهيد القس مينا عبود |
الشهيد القس مينا عبود |تصميم| |
الشهيد القس مينا عبود ! |
الشهيد القس مينا عبود!!! |
الشهيد القس مينا عبود!!! |