|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولو تبان إنها النهاية. ولو طاقتك خلصت، ولو عينيك مش جايبة آخر المشهد. "غمضها"، أيوه. جرّب تغمّض عينيك عن رؤية الواقع الملموس بحدوده الضيقة. وأتعلم تشوف "بروحك" المرّة دي أبعد من اللي عينيك شايفاه. هاتشوف المشهد صح، هاتشوف الله في أدقّ التفاصيل، وهاتشوف المجد في النهاية. "وَنَحْنُ غَيْرُ نَاظِرِينَ إِلَى الأَشْيَاءِ الَّتِي تُرَى، بَلْ إِلَى الَّتِي لاَ تُرَى . لأَنَّ الَّتِي تُرَى وَقْتِيَّةٌ، وَأَمَّا الَّتِي لاَ تُرَى فأبدية." 2 كورنثوس 18:4 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هو مازال في المشهد |
الله حاضر فى المشهد |
لترى الله فقط فى المشهد |
الله في المشهد |
الله معك مازال معك |